TOP أسباب الفجوة بين الأجيال SECRETS

Top أسباب الفجوة بين الأجيال Secrets

Top أسباب الفجوة بين الأجيال Secrets

Blog Article



بعض فجوات الأجيال المختلفة هي التقليديين والجيل العاشر وجيل الألفية وهناك العديد من الدراسات التي أجريت حول هذا الموضوع، وستكون هناك دائمًا أجيال مختلفة، وذلك ببساطة لأن الناس يولدون في أوقات مختلفة، وبالمثل فإن العالم والمجتمع يتغيران دائمًا، مما سيغير عن غير قصد تصور الأفراد اعتمادًا على الفترة التي نشأوا فيها، وتظهر الدراسات أيضًا أن الاختلافات في الفجوات بين الأجيال ضئيلة، وتلعب الفروق الفردية دورًا أيضًا وكذلك العوامل الاجتماعية والاقتصادية.

كما أن أغلب الآباء محافظون ومتمسكون بالجذور والقيم القديمة التي نشأوا عليها، ويواجهون صعوبة كبيرة في مواكبة التقنيات الحديثة التي اعتاد عليها جيل الألفية، بسبب الفجوات بين الأجيال. مثلاً كان الشخص في الماضي يقضي وقته في قراءة الصحف والمجلات والكتب، أما في الوقت الحالي فنجد الشاب يقضي أوقاته في المنزل وحتى خارج المنزل في التنقل بين وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، لا يجني سوى الثرثرة، وإن قرأ معلومة يقرأها بصورة باهتة.

نيومن، «القديمة» ألفريد على اليسار وهو يرتدي «بلدي: على خطأ ام على صواب» التلبيب الزر، و«الشباب» الشعر الطويل على حق الفرد مع «اصنع الحب لا الحرب» على زر، ويشمل البيان «درهم اتساع الفجوة بين الأجيال».

الواقع أننا نجد اختلافًا كبيرًا فيما نشأت عليه الأجيال المتعاقبة، حيث نشأت الأجيال السابقة على نمط حياة بسيط وفطري لا تهيمن عليه الشبكة العنكبوتية الآنية، وكان الإنترنت لديهم رفاهية، لا يسعى إليه سوى ميسوري الحال والقادرين ماديًّا على تحمل تكلفته الباهظة.

على النقيض من ذلك يُطلق على الأعضاء الأكبر سناً اسم المهاجرين الرقميين ويميلون إلى أن يكونوا أقل ارتياحًا للاستخدام الشخصي للتكنولوجيات، وبالتالي تقوم شركات التكنولوجيا بتسويق المنتجات بشكل مختلف لكل فئة عمرية.

وقد وجدنا أن الدراسات تسير في اتجاهين مختلفين بالنسبة لعملية التنشئة الاجتماعية في البلدان العربية عامةً، ومنها مصر: أولهما اتجاه يرى أن الأسرة العربية تعتمد في بنيانها على التسلط وممارسة القوة ضد أفرادها، وعدم قابلية الحوار، وسيادة التحيز والتفرقة بين الأبناء حسب الجنس وحسب الترتيب داخل الأسرة، الأمر الذي يتسبب في شيوع التوتر والصراع بين أفراد الأسرة جميعًا، آباء وأبناء، وبين الأبناء بعضهم البعض.

ضغوطات العمل والمتطلبات الأسرية المُرهقة للوالدين: وهذا يجعلهما يهملان تتبع وتربية الأبناء ما ينعدم التواصل مع الأبناء في القضايا الاجتماعية والتربوية والنفسية، فمثلاً غياب الأب المتواصل عن البيت وأحيانا عمل الأم، وعودة الأب في وقت متأخر من الليل فلا يجد الوقت لسؤال الأبناء عن أحوالهم والدخول إلى عالمهم، فتنقطع الصلة ويقل التواصل بينهم.

من خلال تحسين التواصل، التعلم المتبادل، والانفتاح على الأفكار الجديدة، يمكننا تجاوز هذه الفجوة وتحويلها إلى جسر يربط بين الأجيال.

يعرف الجيل على أنه مجموعة من الأفراد، يجمعهم زمان واحد، ويحملون أفكارًا واهتمامات ومشكلات مشتركة، تمثل نمطًا يختلف عن نمط مَن قبلهم مِن أفراد ذلك المجتمع.

على سبيل المثال، تنظيم ورش عمل أو جلسات حوار تتيح للأجيال المختلفة التفاعل بشكل إيجابي.

تعتقد ليوتا عموماً أنه فيما يخص الأداء في العمل، فإن أبناء جيل التقليديين يرون أن "عدم ورود أخبار جديدة يدل على ما يسرّ". أما أبناء جيل الطفرة السكانية، المعتادين على منافسة كثيرة في العمل، ولحاجتهم لمعرفة المزيد عن أنفسهم، فهم مولعون بالتقييم السنوي لسير العمل والأداء.

نصائح لتأمين ???? ??? الوصول إلى الاجتماعات المسجلة وتنفيذ التشفير

استخدم "لارس" برنامجاً تطبيقياً في شركته البلجيكية لتأسيس المشاريع، تحت اسم "بريس-ماستر".

التسامح: فمن المهم أن يتسامح كل جيل مع أخطاء الجيل الآخر، لتستمر العلاقات بينهم، وبالتالي تقليل حدة الخلاف.

Report this page