ABOUT التشوهات المعرفية

About التشوهات المعرفية

About التشوهات المعرفية

Blog Article



تعلم طرقاً أكثر إيجابية لحل الممواقف الأنفعالية والعاطفية:

في حين أن أعتقاد البعض أن الشعور بالحزن هو مهم للتعلم من أخطائنا. و الكثيرون قد يبقون عالقين في تكرار نفس المشاعر و تعزيز الحزن في انفسهم.

يتوقَّع الشخص حدوث الكوارث دائماً على الرغم من عدم وجود سبب منطقي لشعوره بذلك، ويتخيَّل أسوأ ما قد يحدث، فمثلاً بعد أن حضَّر طالب جيداً للامتحان يبدأ بسؤال نفسه: "ماذا لو رسبت غداً؟ ماذا لو نسيت كل ما درسته؟"، ومن ثم قد يتسبب ذلك بتراجعه عن الذهاب إلى الامتحان خوفاً مما سيحدث معه.

يَعُدُّ الشخص مخالفة القواعد أمراً كارثياً جداً؛ فمثلاً يغضب الشخص الملتزم بالوصول إلى دوامه في الوقت المناسب دوماً ممَّن يتأخر ويقول لنفسه دائماً: "ينبغي ألَّا أتأخر"، كما لو أنَّه يعاقب نفسه دون أن يفعل شيئاً خاطئاً، فنلاحظ أنَّ هذا الشخص يُكثِر من كلمة "ينبغي" في حياته فيجعله ذلك يشعر بالذنب والإحباط واليأس نتيجة قلقه الدائم.

إلى أي مدى ما أعتقد أنه صحيح؟ للقيام بذلك ، يمكنك أن تسأل نفسك الأسئلة التالية وتحاول الإجابة بصدق:

الشعور بالذنب: يشبه التخصيص ، ولكنه يشير هنا تحديدًا إلى حقيقة أن الشخص يشعر بالذنب تجاه الأشياء التي تسبب فيها الآخرون بالفعل ؛ أو العكس ، أي إلقاء اللوم على الآخرين عندما تسببت في ذلك.

يستنتج الشخص الأفكار المحتملة لشخص آخر (السلبية نور عادة) من سلوكه وتواصله غير اللفظي، ويتخذ الاحتياطات ضد أسوأ حالة دون سؤال الشخص.

هو مصطلح نفسي يرمز إلى العادات الغير مريحة والسيئة و طرق التفكير المشوهة التي نكونها عن أنفسنا وعن الآخرين من حولنا من خلال المواقف الحياتيه اليومية وتراكم الخبرات الحياتية.

يسعى الشخص إلى إثبات أنَّ رأيه دائماً صحيح وأنَّه لا يمكن أن يكون على خطأ أبداً، فمثلاً الإمارات عند نقاشه مع أحد يحاول أن يُظهِر أخطاء الطرف الآخر وأنَّ اعتقاداته هي الصحيحة حتى إن تسبب نقاشه بجرح مشاعر الآخرين؛ فذلك غير هام بالنسبة إليه أبداً؛ وإنَّما الهام هو الفوز بالجدال.

التفكير في كل شيء أو لا شيء: هذا التشويه، المعروف أيضا باسم الأبيض والأسود تفكير، يتضمن رؤية المواقف من منظور متطرف، كل شيء أو لا شيء، دون التعرف على الأرضية الوسطى أو الفروق الدقيقة.

ويبقى لعدة أيام بعد هذا العرض التقديمي، مركزا على رد الفعل السلبي أو الانتقادات التي تلقاها، ناسيا كل ردود الفعل الإيجابية التي تلقاها أيضا.

تاسعاً: سجل النتائج السلوكية التي تنتج عن تفسيرك العقلاني..

فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث.

باعتبار أنه إذا حدث شيء سيء مرة واحدة فقط، فمن المتوقع أن يحدث مرارا وتكرارا.

Report this page